له مال وليس له رشاد متي
له مالٌ وليس له رشادٌمتى أغنى الثراء عن الرشادِفإن يك جيبهُ أضحى غنيّا
أبا شادي وأنت فتى طروب اسير
أبا شادي وأنت فتىً طروبٌأسيرُ العين في قلب طليقتذكرني وهل أنسيتُ يوما
وداعا للرمال وللمغاني وداعا
وداعا للرمالِ وللمغانيوداعا للملاحة يا صديقيأتذكر كيف كان الموج يجرى
سكنت إلى النوى ونسيت
سكنت إلى النوى ونسيت صبّانحيلاً كاد يقتلهُ الحنينُفلما لم يجد في الحب صبراً
سلوا برلين عمن حل
سلوا برلين عمن حلّ فيهايفتّتُ كبده المرض العنيدمضى يستوهب الأيام عمراً
وأوحش ربعهم من بعد أنس
ولما صار ود الناس ختلاوأوحش ربعهم من بعد أنسِولم أظفر على جهدى بحر
لكم ماتدعون بغير حق
لكم ما تدّعون بغير حقّإذا ميز الصحاح من المراضعرفتُم حقّنا فجحدتمونا
لقد قالت عبيلة إذ رأتني
لَقَد قالَت عُبَيلَةُ إِذ رَأَتنيوَمَفرِقُ لِمَّتي مِثلُ الشَعاعِأَلا لِلَّهِ دَرُّكَ مِن شُجاعٍ
إذا كشف الزمان لك القناع
إِذا كَشَفَ الزَمانُ لَكَ القِناعاوَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعافَلا تَخشَ المَنيَّةَ وَاِلقَيَنها
ترى علمت عبيلة ما ألاقي
تَرى عَلِمَت عُبَيلَةُ ما أُلاقيمِنَ الأَهوالِ في أَرضِ العِراقِطَغاني بِالرِيا وَالمَكرِ عَمّي