لقد شامتك يا عباس

لَقَد شامَتكَ يا عَبّاسُ يَومَ السَطحِ عَيناكاوَقَد أَسعَدَ ذاكَ اليَو

أيا سيدة الناس

أَيا سَيِّدَةَ الناسِلَقَد قَطَّعتِ أَنفاسيوَيا ديباجَةَ الحُسنِ

إذا ما شئت أن تصنع

إِذا ما شِئتَ أَن تَصنَعَ شَيئاً يُعجِبُ الناساوَتَدري كَيفَ مَعشوقٌ

ديار الحي بالرس

دِيارُ الحَيِّ بِالرَسِّإِلى العمرَينِ فَالأَبرَقكَرَجعِ النَقشِ في الطِرسِ

أيا طلحة قد كنت

أَيا طَلحَةُ قَد كُنتَعَلى خَيرٍ مِنَ الخيرِتَرى حَقَّ بَني عَمِّ

أبا الحشفان آتيك

أَبا الحَشفانِ آتيكَوَإِن جَدَّ بِكَ الأَمرُسَيلقَى دُبرَكَ الصَلتُ

ومالت كف ساقينا

وَمالَت كَفُّ ساقينابِإِبريقٍ إِلى طاسِلَهُ قَهقَهَةٌ فيهِ