يد في قائم العضب
يَدٌ في قائِمِ العَضبِفَما الإِنظارُ بِالضَربِوَقَد أَمكَنَتِ الهامُ
وما تاه على الناس
وَما تاهَ عَلى الناسِشَريفٌ يا أَبا سَعدِفَتِه ما شِئتَ إِذ كُنتَ
فإذ فات الذي فات
فَإِذ فاتَ الَّذي فاتَفَكونوا مِن ذَوي الظَرفِوَمُرّوا نَقصِفُ اليَومَ
تضمنت لي الحاج
تَضَمَّنتَ لِيَ الحاجَةَ مِن قَبلُ وَسارَعتاوَقَد أَعطَيتَني عَهداً
فإذ فات الذي فات
فَإِذ فاتَ الَّذي فاتَفَكونوا مِن ذَوي الظَرفِوَمُرّوا نَقصِفُ اليَومَ
لقد جاورت بغداذا
لقد جاورت بغداذاًفما أحببت بغداذاولا أحببت كرحايا
ويا سقياً لسطحٍ أشـ
ويا سقياً لسطحٍ أشــرفت من بينهم خذوي
ألا يا نخلة بالسفح
أَلا يا نَخلَةً بِالسَفحِ مِن أَكنافِ جُرجانِأَلا إِنّي وَإِياكِ
أتانا طالبا وعرا
أَتانا طالِباً وَعراًفَأَعقَبناهُ بِالوَعرِوَتَرناهُ فَلَم يَرضَ
أللمنزل بالحنو
أَلِلمَنزِلِ بِالحَنوِوَمَغنى الطَلَلِ النَضوِوَأَحجارٍ كَأَخلالٍ