أبى القلب اليماني

أَبَى القَلب اليَمانيّ الذِي تُحمَدُ أَخلاقُهوَيَرّفضُّ لَهُ اللَّحنُ

إني زائر ظبيا

إِنّي زائِرٌ ظَبياًبِخَوعي فَمُحَيِّيهِغَزالاً شَفَّهُ هَمٌّ

ألا حي التي قامت

أَلا حَيِّ الَّتي قامَتعَلى خَوفٍ تُحَيِّينافَفاضَت عَبرَةٌ مِنها

ألا يا حبذا نجد

أَلا يا حَبَّذا نَجدٌوَمَن أُسكِنها أَرضاوَحَيّا حَبَّذا ما هُم

لمن نار قبيل الصبح

لِمَن نارٌ قُبَيلَ الصُبحِ عِندَ البَيتِ ما تَخبوإِذا ما أُقِدَت يُلقى

سليمى أزمعت بينا

سُلَيمى أَزمَعَت بَينافَأَينَ تَقولُها أَيناوَقَد قالَت لِأَترابٍ

غلام لأبي داود

غُلامٌ لِأَبي داود يدعى سالق الروسوَفي حُجُراتِهِ قَملٌ

شجا قلبي غزال ذو

شَجا قَلبي غَزالٌ ذودَلالٍ واضِحُ السُنَّهأَسيلُ الخَدِّ مَربوبٌ