في فتية الجيل كان خيرهم
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُكُفُؤاً لِخَيْرِ البَنَاتِ فِي الجِيلِفَيَا بَشِيراً بِيَوْمِ سَعْدِهِمَا
لله مبنى حلاه معنى
للهِ مَبْنًى حَلاَهُ معْنًىأَوْحَاهُ وَهْناً إِلَيْكَ عُلْوُاللَّفْظُ حُلْوٌ وَالفِكْرُ حُلْوٌ
عشنا زمانا وكان فيه إلى
عِشْنَا زَمَاناً وَكَانَ فِيهِ إِلَىأَحْمَدَ تَيْمُورَ يَنْتَهِي العِظَمُعِلْمٌ وَفَضْلٌ وَسُؤْدَدٌ وَحِجَىً
محمد بكرهم نما وله
محمد بكرهم نما ولهعلما وفنا مكانه السنمفي جيله كان زين من عملوا
واليوم راع البلاد مصرع
وَاليَوْمَ رَاعَ البِلادَ مُصْرَعُإِسْمَعِيلَ فَالحُزْنُ شَامِلُ عَمَمُمَاتَ كَرِيمُ الحَالَيْنِ يَعْرِفُهُ
ألصيد لهو الملوك من قدم
أَلصَّيْدُ لَهْوُ المُلُوكِ مِنْ قِدَمِوَالنُّجُبُ النَّابِهِينَ فِي الأُمَمِرِيَاضَةٌ جَمَّةٌ مَنَافِعُهَا
تأملاتي تموج في عجب
تأملاتي تموج في عجبلِلّه كم في الحياة من عجبِاعجب ما في الحياة مضطرب
يا ليته بالمدينة اعتكفا
يا ليتهُ بِالمدينة اِعتكفاينالُ فيها الألطافَ والتُحفايعيشُ في ظلّ سيّدٍ سندٍ
يا رب إني نبات نعمتكا
يا ربّ إنّي نباتُ نعمتِكافلا تذرني حصادَ نقمتكايا ربّ بالمصطفى الشفيع أغث
ما لك والذكريات تذعرها
ما لَكَ وَالذكريات تذعرهاتَثير مَكنونها وَتَنشرهاموءدة في الشُجون أَدفنها