واطول شوقي إليك يا وطن

وَاطُولَ شَوْقِي إِلَيْكَ يَا وَطَنُوَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُأَنْتَ الْمُنَى وَالْحَدِيثُ إِنْ أَقْبَلَ الـ

أي فتى للعظيم نندبه

أَيُّ فَتَىً لِلْعَظِيمِ نَنْدُبُهُشَاطَ عَلَى أَنْصُلِ الرِّمَاحِ دَمُهْأَسْلَمَهُ صَحْبُهُ وَمَا عَلِمُوا

صبح مطير ونسمة عطره

صُبْحٌ مَطِيرٌ وَنَسْمَةٌ عَطِرَهوَأَنْفُسٌ لِلصَّبُوحِ مُنْتَظِرَهْفَدُرْ بِعَيْنَيْكَ حَيْثُ شِئْتَ تَجِدْ

هل في التصابي على امرئ فند

هَلْ فِي التّصَابِي عَلَى امْرِئٍ فَنَدُأَمْ هَلْ يَعِيبُ الْفَتَى الْكَرِيمَ دَدُكُلٌّ مَسُوقٌ لِمَا أُرِيدَ بِهِ

كيف طوتك المنون يا ولدي

كَيْفَ طَوَتْكَ الْمَنُونُ يَا وَلَدِيوَكَيْفَ أَوْدَعْتُكَ الثَّرَى بِيَدِيوَا كَبِدِي يَا عَلِيُّ بَعْدَكَلَوْ

إلام يهفو بحلمك الطرب

إِلامَ يَهْفُو بِحِلْمِكَ الطَّرَبُأَبَعْدَ خَمْسِينَ في الصِّبَا أَرَبُهَيْهَاتَ وَلَّى الشَّبابُ واقْتَرَبَتْ

يا من إليه الوجوه خاشعة

يَا مَنْ إِلَيْهِ الْوُجُوهُ خَاشِعَةٌوَمَنْ عَلَيْهِ فِي الْكَوْنِ مُعْتَمَدِيمَدَدْتُ كَفِّي إِلَيْكَ مُبْتَهِلاً

وقالت مشاعري

رأيتُهُ..
أمامَهُ من القلوبِ ألفُ ألفٍ تَسمعُ
رأيتهُ كأنما يلحن الضياءَ والشفقْ