أنكرته لما أطل عارضه

أنْكَرتُهُ لمّا أطَلَّ عارِضُهُفقالَ لي حينَ رابَهُ نظَريألمْ تقُلْ لي بأنّني قمَرٌ

هلم إليها فإنها دار

هلُمّ إلَيْها فإنّها دارُسُكّانُها للغَريبِ أنْصارُبأفْقِها منْ سَناهُ أقْمارُ

خليفة الله ساعد القدر

خَليفَةَ اللهِ ساعَدَ القَدَرُعُلاكَ ما لاحَ في الدُّجى قَمَرُودافَعَتْ عنْكَ كفُّ قُدْرَتِهِ

لما رأوا أنني به كلف

لمّا رأوْا أنّني بهِ كلِفٌوأوْشَكوا ينطِقونَ منْ حسَدِقالوا الفَتى بارِدٌ فقُلْتُ لهمْ

مولاي ست من الظلام مضت

مَوْلايَ سِتٌّ من الظّلامِ مَضَتْكالمِسْكِ في صِبْغةٍ وفي أرَجِأجْزاءُ لَيْلٍ مرّتْ كما انْطلقَتْ