إن كنت يا عمرو قد أسأت فقد
إنْ كنتَ يا عمرو قد أسأتَ فقدرأيت فيك العدوَّ محتكمافي ساعةٍ لو رآك في يده
من كلفي أنني مررت به
من كَلَفِي أنّنِي مررتُ بهفلم يَعِرْني من طَرْفِهِ طَرَفاوكدتُ لَمّا رأيتُ غِلظَتَهُ
جرعني حبه وباعدني
جرّعنِي حُبّه وباعدنيفلم أنلْ وصلَه ولم أكدِوزارني قبل أنْ تملّكنِي
إن كنت بالعفو ليس تعذرنا
إنْ كنتَ بالعفوِ ليس تعذُرنافلا اِعتذارٌ مِنّا إلى أحَدِوالعبدُ علماً بحلمِ سيّدِهِ
شد غروض المطي مغتربا
شُدَّ غُروضَ المطيّ مُغترِبافلم يَفُزْ طالبٌ وما دَأَبالا درَّ في النّاس دَرُّ مقتصدٍ
هأنذا ثاويا بمضيعة
هأنذا ثاوياً بمضْيعةٍووالدي في ضريحهِ ثاوِقد كان للدَّهرِ رونقاً فمضَى
هجو الخواري عندنا دوله
هَجْوُ الخَواريّ عندَنا دُولَهْوالذَّمُّ من عِرضه قضى سُوْلَهْأخطأتِ النّحوَ عِرسُهُ فغَدَت
حوى أبو الفضل ما كنوه به
حَوى أبو الفضلِ ما كنَوْهُ بِهِفالفضلُ في الانتسابِ عَبْديليأرى لهُ منْ لزومِ طاعتِهِ
شعرك يا ابن المختار مختار
شِعرُك يا ابنَ المُختارِ مُختارُيكادُ حَبَّ القلوبِ يَمتارُفِراسَتي فيكَ أنْ تسودَ وإنْ
شعري يعلو الشعري برتبته
شِعرَي يَعلو الشِّعري برُتبتِهِويسحبُ الذَّيلَ فوقَه قَدْريفي كلِّ بحرٍ عجائبٌ وأنا ال