قد نظم الماء لؤلؤ الحبب
قَد نَظَمَ الماءُ لُؤلُؤَ الحَبَبِعِقداً لِأُمِّ السُرورِ وَالطَرَبِفَاِستَجلِها في رُبى تَرائِبِها
نحن الليوث التي تسيل دما
نَحنُ اللُيوثُ الَّتي تَسيلُ دمافي أَجَماتِ القَنا مَخالِبِهاإِذا بَدَت لِلعُفاةِ ضاحِكَةً
ليلتنا ليلة لها نسب
لَيلَتنا لَيلَةٌ لَها نَسَبُغُرَّتُها في جَبينِها الأَدَبُقَد سَحَّ فيها الغِناءُ وَاِبلَهُ
اخلع على العين حلة الطرب
اِخلَع عَلى العَينِ حُلَّةَ الطَرَبِوَطَرِّزِ الإِقتِراحَ بِالنُخَبِوَاِجلُ الَّتي في الوَرى أَحَدٌ
الروض في فرحة وفي طرب
الرَوضُ في فَرحَةٍ وَفي طَرَبِوَالجَوُّ في تَرحَةٍ وَفي كُرَبِيَنثُرُ مِن دَمعِ سُحبِهِ دُرُراً
إنا لقوم إذا دعا بهم
إِنّا لَقَومٌ إِذا دَعا بِهِمُأَسيرُ خَطبٍ أَجابَهُ الفَرَجُذَوو عُلاً ما بِسَهمِ رَأيِهِمُ
وبركة قد أفادنا عجبا
وَبركَةً قَد أَفادَنا عَجَباًما سالَ من مائِها وَما اِنسَكَبايُجلى بِأَمواهِها الرُخامُ كَما
ما ناظم الشعر في محل فتى
ما ناظمُ الشعر في محل فتىًيقودُ فاسمع مقالة الظرفاألف هذا حروفه وسمت
لله نصفية بعثت بها
لله نصفيةٌ بعثت بهابيضاءَ في أحمرِ من الورقوهذه للكرام معجزةٌ
شدو على بغلة لصاحبنا
شدو على بغلةٍ لصاحبناإذ علاها بسوطه عشرهصاحت ودارت به وما برحت