رب نهار أمست أصائله
رَب نَهارٍ أَمسَت أَصائلهترشف مِن شَمسِهِ صَبابات
ورب ليل باتت عساكره
وَرَبَّ لَيلٍ باتَت عَساكِرُهُتَحملُ في الجَو سود راياتِلامِعَةً فَوقَها أَسِنَتَها
يا من رأى القبة التي اجتمعت
يا مَنَ رَأى القُبة الَّتي اِجتَمَعَتمَناقب الخُلد في مَناقِبِهاكَأَنَّها جَنَةٌ مُزَخرَفَةٌ
يا رب ليل خلوت فيه بمن
يا رَب لَيلٍ خَلَوت فيهِ بِمنيَقصر عَن وَصف كَنه وَجدي بِهِلَيل كَبَرد الشَباب حالكه
كأنه من سمو همته
كَأَنَّهُ مِن سُمو همتهيَأتي طَريق العُلى فَيُختَصَرُ
لهوت فيه بصوت راكبه
لَهَوت فِيهِ بِصَوت راكِبهنازِلَة وَقت كُل اِيماءتُركية الوَجه حينَ تنعتها
وأقذيت عين شمس فحكت
وَأَقذيت عَين شَمس فَحَكَتمِن خَلل الغَيم طَرف عَمشاءِ
ألا رعاك الاله من وطن
أَلا رعاكَ الالهُ من وَطَنٍعلا بهاءً بحُسنهِ وغلافما زُهورُ الرُبَى تُفاخِرهُ
تنبه الدهر بعد ما هجعا
تنَّبهَ الدهرُ بعدَ ما هَجَعاوقد صَحا غِبَّ سُكرِهِ وَوَعىوراجَعَ الدهرُ رأيَهُ فرأى
أشكر ربي فشكره فرض
أشكر ربي فشكره فرضوقعت فاستقبلتني الأرضخاطرت لما ارتفعت في عبث