يا دمعة في الوجود حائرة
يا دَمعَة في الوُجود حائِرَةتَموج في جِفنِهِ وَتَضطَربتَدنو مِن الشَط وَهِيَ والهة
يزورني الشعر يوم لست به
يزورنَي الشعر يومَ لستُ بهمنتظراً أن يزورني أحدُوحشّية هذه العروس فما
هكذا الدنيا
دُنْيَا لَنَا لا تصْـفُو ، على كَــدَرٍمَالَتْ كَحَسْنَاءَ زَيَّنَـتْ عَصْيَــــــاتَمْلِي وِعَاءَ العُــــقولِ فِتْنَتُـهَـــا
أصبح في قيدك السماحة
أَصبَحَ في قَيدِكَ السَماحَةُ وَالجودُ وَفَضلُ الصَلاحِ وَالحَسبُلا بَطِرٌ إِن تَتابَعَت نِعَمٌ
ريحانة في اصفرار مهديها
رَيحانة في اِصفرار مُهديهاشَبهتها بَعدَ فكرةٍ فيهاأَحبة لَم تَصخ لِعاذلها
يا سيدي أيها الأمير أما
يا سَيدي أَيُّها الأَمير أَماتَقضي لَنا حاجة رَجوناهادابة الأَرض تَخرج مِن قب
يا سيدا قد حكى تثبته
يا سَيِداً قَد حَكى تثبتُهكيوان وَالبَأس مِنهُ بَهراماوَالشَمس وَالبَدر وَجهه
أغر تغذو الغداة منه على
أَغرُّ تَغذو الغداة مِنهُ عَلىأَغر قَد زادَ حُسنَهُ نزقهأَدهم تَعشي العُيون غرّتُه
لا تعجبوا من بلى غلالته
لا تَعجَبوا مِن بَلى غِلالتهقَد زرّ كِتانها عَلى القَمريا مَن حَكى الماء فَرط رقته
إن رحت فيما يريد ملتمسا
إِن رُحت فيما يَريد مُلتَمِساًأَو جئت أَشكو إِلَيهِ ضيقَ يَديأَحصَت أُلوفَاً يسراه أَربَعةً