حب وما كان في الصبا جهلا
حُبٌّ وَما كَانَ فِي الصِّبَا جَهْلاَبَكَّرَ يَدْعُو فلَمْ تَقُلْ مَهْلاَأَهْلُ الْهَوَى مَنْ أَجَابَ دَعْوَتَهُ
قالوا به حول يشان به
قالوا بهِ حولٌ يُشانُ بهِحُسنُ محيّاه أيّما شينِفقلت حاشاه بل أشار إلى ال
مليكنا قد حوى وزيرا
مَليكُنا قَد حَوى وزيراًلَيسَ مثلٌ له بِكائِنإِن تُرِد نعتهُ فأرّخ
مجلسنا طاب بالطويبي
مَجلِسُنا طابَ بالطويبيفَلم يُشَن حسنهُ بعيبِ
أنا كئيب
أَنَا كَئِيبْأَنَا غَريبْكَآبتي خالَفَتْ نَظَائِرَهَا
لله يا ثغر زانك الشنب
للّه يا ثغر زانك الشنبالدر يا ثغر أنت أم حببتفتر بالابتسام عن فلج
سيدنا لا يني حتى
سَيِّدُنَا لاَ يَنِي حَتَّىيُنَا نَي فِيهِ حَلاوَهكَالفَأسِ لا يَستَجِدُّ قَطعاً
سيدنا لا يني حتى
سَيِّدُنَا لاَ يَنِي حَتَّىيُنَا نَي فِيهِ حَلاوَهكَالفَأسِ لا يَستَجِدُّ قَطعاً
أكثر ذا العام صرت في سفر
أكْثَرُ ذا الْعَامِ صِرْتُ في سَفَرٍومِثْلُ ذا للفُؤادِ قَدْ صَدَعالاَ رَغْبَةً قَدْ رَحَلْتُ عَنْ وَطَني
يا وحشت للغريب في البلد
يا وَحْشَتَ للْغَرِيب في الْبَلَدِ النَّازِحِ ماذَا بِنَفْسِهِ صَنَعَا