لك ألحاظ كلال مراض
لَكِ أَلحاظٌ كِلالٌ مِراضٌغَيرَ أَنَّ الطَرفَ عَنها أَكَلُّوَأَرى خَدَّيكَ وَرداً نَضيراً
عاشق أهدى لحبته
عاشق أهدى لحَّبتهحين خاف الصدَّ والملَلاجرَّةَ الصحناء في طبقٍ
من لطول الهم والحزن
مَن لطُولِ الهمِّ والحَزنِففُؤادي ليسَ يَصحَبُنيخانَه الصَّبر الجَميلُ عَلى
وعفرناة ضبارمة
وعفرناةٍ ضبارمةٍصب مصب على أحنهوارد الأكباد ذي لبدٍ
رب عاري الظهر منعفر
رُبَّ عاري الظَهرِ مُنعَفِرٍلاحِقِ الجنبَينِ مِن ضُمُرِهكان في الأَصلاب مُنحَنياً
رب ذي شبلين قسورة
رُبَّ ذي شبلين قَسوَرَةٍقد أَجَمَّ الحَينُ في أَجَمِهموتُ من يرديه عيشتهُ
انتزع يا صاح بازينا
انتَزِع يا صاحِ بازيناواغدُ نَنفي العُسرَ مِن يُسُرِهأَقمراً لَو لاحَ في سَدَفٍ
بلغته الكأس فارتعدت
بَلَغَتْهُ الكَأسُ فَارْتَعَدَتْطَرَبَاً مِنْهَا إِلَى فَمِهِمَنَعَتْهُ أَنْ يُؤَخِّرَهَا
كيف يبقى من يعرضه
كَيْفَ يَبْقَى مَنْ يُعَرِّضُهُلِلْمَنَايَا لَحْمُهُ وَدَمُهْكَلُّ شَيءٍ فِيْهِ صِحَّتُهُ
والهوى لا خفت عاذلتي
والهَوى لا خِفْتُ عاذِلَتيفي هَوى مَنْ جَلَّ عن صِفَتيمَنْ لَحَاني عَنْ هَوَاهُ فَفي