وأتتني الأربعون وما
وأتتني الأربعون ومانقلتُ عن زلة قدماكلّما جدّدت عدّتها
إن قططنا لم يكن ندم
إِن قُطِطنا لَم يَكُن نَدَمُقَد يُقَطُّ الشَمعُ وَالقَلَمُفَيُرى من قَطِّ ذاكَ سَناً
يا صحابي هل أخو ثقة
يا صِحابي هَل أَخو ثِقَةٍيَسمَعُ الشَكوى فَأَوسِعَهُبِيَ ما لَو أَنَّ أَيسَرَهُ
لي علي خد الحبيب دم
لي علَي خَدِّ الحَبِيبِ دَمُفإلى مَنْ فِيهِ أَحتَكِمُمَا أُبرِّي منهُ ناظِرَهُ
وكتاب منك فاجأني
وكتابٍ منكَ فاجأنِيكبشيرٍ جَاءَ بالظّفَرِردّ لي شرخَ الشّبابِ ومَا
أتراه يترك الغزلا
أتراهُ يتركُ الغَزَلاوعليه شبَّ واكتهلاكلفٌ بالغيد ما عقلت
قيل لي أودى سعيد بن عيسى
قيل لي أودى سعيدُ بن عيسىيرحم اللَهُ بن عيسى سعيداأكلَتهُ الحربُ شيخاً كبيراً
أصبحت تدمير مصراً شبهاً
أَصبَحَت تُدمِيرُ مِصراً شَبَهاًوَأَبُو يُوسُفَ فيها يوسُفَا
نقطع الأوقات بالكلف
نقطعُ الأوقاتَ بالكُلَفِوقُصارانا إلى التَّلَفِأملٌ تَرْقَي مطامعُه
وصل الموصول كل علا
وَصل الموصولُ كلٌّ علابكَ يا مَن لا نَظيرَ لهُلك دون المُبتلي حسداً