آل ليلى إن ضيفكم

آلَ لَيلى إِنَّ ضَيفُكُمُضائِعٌ في الحَيِّ مُذ نَزَلاأَمكِنوهُ مِن ثَنِيَّتِها

حين ولى الناس وانخذلوا

حينَ وَلّى الناسُ وَاِنخَذَلواهَرَباً وَاِحمَرَّتِ الحَدَقُشَدَّ كَاللَّيثِ الهِزَبرِ وَقَد