إن قومي عز نصرهم
إِنَّ قَومِي عَزَّ نَصرُهُمُقَد شفَوني مِن بَنِي عَنَمَهتَرَكُوا عِمرانَ مُنجَدِلاً
وظباء من بني أسد
وَظِباءٍ مِن بَني أَسَدٍبِهَواها القَلبُ مأهولُزُرنَ وَالظَّلماءُ عاكِفَةٌ
إن هذا الموت يكرهه
إن هذا الموت يكرههكل من يمشي على الغبراوبعين العقل لو نظروا
نفر في الدين مذ عبثوا
نَفَرٌ في الدِّين مُذ عَبَثُوابَعُدُوا عن خَيرِهِ الزَّاهِيفهُمُ ما بين أظْهُرِنا
آه واشوقاه مت أسى
آهِ واشوقاهُ مِتُّ أسًىهل دُنُوٌّ للذي نزحَاإن شدتْ ورقاءُ في فنَنٍ
بأبي ريم تبلج لي
بِأَبي ريمٌ تَبَلَّجَ ليعَنْ رِضىً في طَيِّهِ غَضَبُوَأَراني صُبْحَ وَجْنَتِهِ
طال في زهو وفي طرب
طالَ في زهوٍ وفي طربٍمَلكٌ به الورى سَعِدُوا
إن عاما صرت فيه أميرا
إِنَّ عاماً صِرتَ فيهِ أَميراًيَخطبُ الناسَ لَعامٌ عُجابُسادَ عُبّادا وَمُلِّكَ جَيشاً
وحليم الشوق مد يدا
وَحَليمِ الشَّوق مدَّ يداًبِزمامٍ مَسَّه سَفَهُوظلامُ اللَّيلِ معتَكِرٌ
أسهر الناظر بعض الليالي
أسهرَ النّاظرَ بعضُ اللّياليوأنام الأمْنُ كُلَّ الأنامعاقدٌ طَوْقَ الحَمامِ ظُباهُ