بحر المديد أرشيف

شث شعب الحي التئام

شَثَّ شعَبُ الحَيِّ التِئاموَشَجاكَ الرَبعُ رَبعُ المُقامحَسَرَت عَنهُ الرِياحُ فَأَبدَت

أيُّها النَّاعِبُ مَاذَا تَقُولُفَكِلاَنا سَائِلٌ وَمَسُولُلا كَسَاكَ اللَّهُ ما عِشتَ رِيشَاً

قَد أَصابَ القَلبَ مِن نُعمِسُقمُ داءٍ لَيسَ كَالسُقمِإِنَّ نُعماً أَقصَدَت رَجُلاً

رَثُّ حَبلُ الوَصلِ وَاِنصَرَمامِن حَبيبٍ هاجَ لي سَقَماكِدتُ أَقضي إِذ رَأَيتُ لَهُ

زارَنا زَورٌ سُرِرتُ بِهِلَيتَ ذاكَ الزَورَ لَم يَعجَلإِذ أَتانا لَيلَةً وَجِلاً

أَرسَلَت هِندٌ إِلَينا رَسولاًعاتِباً أَن ما لَنا لا نَراكافيمَ قَد أَجمَعتَ عَنّا صُدوداً

لَيتَ شِعري هَل أَقولَن لِرَكبٍبِفَلاةٍ هُم لَدَيها هُجوعُطالَما عَرَّستُمُ فَاِركَبوا بي

لَم تُعالِج دَمحَقاً بائِتاًشُجَّ بِالطَخفِ لِلدمِ الدَعاع

شاقَ قَلبي مَنزِلٌ دَثَراحالَفَ الأَرواحَ وَالمَطَراشَمأَلاً تُذري إِذا لَعِبَت

يا خَليلَيَّ هاجَني الذِكَرُوَحَمولُ الحَيِّ إِذ صَدَرواظَعَنوا كَأَنَّ ظُعنَهُمُ