جربوا عودا فقلت لهم
جرِّبوا عوداً فقلت لهمإذْ أصابوا حبَّذا وِردِيهكذا في الناس ذو كرمٍ
قربا مني القلاص العتاقا
قرّبا مِنِّيَ القِلاصَ العِتاقاوخذاها رحلةً وفراقاودعا عنّي أنّي حليمٌ
بعت عبدا كان لي سكنا
بعتُ عبداً كان لي سَكَناًوَسكنتُ النارَ من مِحَنِهْفهو من مغنايَ مُرتحلٌ
كل شيء منك مقبول
كُلُّ شَيءٍ مِنكَ مَقبولُوَعَلى العَينَينِ مَحمولُوَالَّذي يُرضيكَ مَن تَلفي
ليس عندي ما أقدمه
لَيسَ عِندي ما أُقَدِّمُهُغَيرَ روحٍ أَنتَ تَملِكُهاوَلَقَد أَمسَت عَلى رَمَقٍ
رب يوم قد رفلت به
رُبَّ يَومٍ قَد رَفَلتُ بِهِفي ثِيابِ اللَهوِ وَالمَرَحِأَشرَقَت شَمسُ المُدامِ بِهِ
صاحب السيف الصقيل المحلا
صاحِبَ السَيفِ الصَقيلِ المُحَلّاجَرِّدِ اللَحظَ وَأَلقِ السِلاحالَكَ يا رَبَّ العُيو
راقني من لفظك المستطاب
راقَني مِن لَفظِكَ المُستَطابِحِكمَةٌ فيهِ وَفَصلُ الخِطابِوَمَعانٍ مُشرِقاتٌ حِسانٌ
لو أفادتنا العزائم حالا
لَو أَفادَتنا العَزائِمُ حالالَم نَجِد حُسنَ العَزاءِ مَحالاكَيفَ يولي العَزمُ صَبراً جَميلاً
ألآل أشرقت في نحور
أَلِآلٍ أَشرَقَت في نُحورٍأَم نُجومٌ أَشرَقَت في لَياليأَم فُصولٌ مِن خَواطِرِ مَولىً