لا جلا أحزاني الجلد
لا جَلا أَحزاني الجَلدُلا خَلا مِن ذِكرِكَ الخَلدُلا هَنى عَينَيَّ نَومُهُما
كلما أبنت منتجبي
كُلَّما أَبَّنتُ مُنتَجبيزادَني تَأبينُهُ لَهَجاوَبَنو ذا الدَّهرِ كُلُّهُمُ
أجلي عني أراث شعوبا
أَجَلي عَنّي أَراثَ شُعوباًوَبِودّي أَنَّها لا تُراثُمُتَّ يا عَبدَ الغنيّ وَما لي
يا قتيلا طل منه دم
يا قَتيلاً طُلَّ مِنهُ دَمٌبَينَ أَسدِ الغابِ طُلَّبهِكانَ سَيفاً في يَدي ذَكَراً
يا ابن تسع كان يفهم ما
يا اِبنَ تِسع كانَ يَفهَمُ مارَفَعَ المَعنى وَما نَصَباخُذ مِنَ اللَهِ الأَمانَ فَمَن
أفلا أبكي وقد أفلا
أَفَلا أَبكي وَقَد أَفلاقَمَرٌ مِنّي بَدا بَدَلاكَمُلَت زَهرُ البُدورِ وَما
ما على العذال من سقمي
ما عَلَى العُذّالِ مِنْ سَقَمِيأَبِجِسْمِي ذاكَ أَمْ بهِمِلائِمِي فِي الْحُبِّ وَيْحَكَ لَوْ
سقمي في الحب عافيتي
سَقَمي في الحُبِّ عَافِيَتيوَوُجُودِي فِي الهَوَى عَدَميوَعَذَابٌ تَرتَضُونَ بِهِ
هل درى القبر المضيء سناه
هَل دَرى القَبرُ المُضيءُ سَناهُأَيَّ غِطريفٍ مِنَ القَومِ آوىكانَ يَرتاعُ أَبو الشبلِ مِنهُ
أنا مملوك لمالكة
أَنا مَملوكٌ لِمالِكَةٍقَلبَها أَقسى مِنَ الحَجَرِتَفزَعُ الشَكوى بِحَوزَتِها