خمس وعشرون عاما
خمس وعشرون عامامرّت سحابا جهامافما زرعن صفاءً
المجتث
هانت عليه الحياهوأرهقته الخطوبوأذهلته رؤاه
بذرت جهلا وهجرا
بَذَرتَ جهلاً وَهجراًفاحصُد أناةَ حليمِروثُ اللِسانِ سمادٌ
إن كنت في الحسن بدرا
إن كنتُ في الحسْنِ بدراًفهالةُ البدر أنتمْأو كنت كعبة أنسٍ
لمصر بئس المصير
لمصرَ بئس المصيرُالعيشُ فيها مريرُوالقوم طينٌ لهذا
يا أحسن الناس عندي
يا أحسن الناس عنديهلا رثيت لحاليكم جدت للناس غيري
مالي العدا أكلوه
مالي العدا أكلوهولا معين أراليإلاّ ملاذي بطَه
يا مغرما بالصرف
يا مغرماً بالصرفوالنحوِ يكفي يكفيحسبك خذ ما تشتهي
في الروض أبصرت ظبيا
في الروض أبصرت ظبياًقد شابه الغصنُ قدَّهْفقلت يا غصن دعني
لا والذي لم يزل من
لا والذي لم يزل منعلاك يبدي الزيادهْما كنت ضمن كلامي