في الأصدقاء خليل
في الأصدقاء خليلتجسم اللطف فيهفقلت من فرط وجدي
فاء الفتاة سقاني
فَاءُ الفَتَاةِ سَقَانيدَمعِىَ أحمَرَ قَانِوَمدُّها مَدَّ شَجواً
بضع وخمسون مرت
بِضْعُ وخَمْسُونَ مَرَّتْعَلَيْكَ يا بْنَ عَلِيِّفما صَنَعْتَ وَمَاذَا
قد نلت منك جزيلا
قَدْ نِلْتُ مِنْكَ جَزيلافَوْقَ الأَمَلْ والأَمانيفاحْفَظْ عَلَيَّ وكُنْ لي
إذا أجبت دعائي
إذا أَجَبْتَ دُعائيفَضْلاً فَظَنِّي جَمِيلُوأَنْتَ إنْ لَمْ تُجِبْني
إن لم تجبني فعدل
إنْ لَمْ تُجِبْني فَعَدْلُوإنْ أَجَبْتَ ففَضْلُإنْ كُنْتُ لَسْتُ بأَهْلٍ
تألّق اليوم منها
تألّق اليوم منهامن جانب الود برقفقلت هذا عجيب
جسم أقام بإب
جسْمٌ أَقَامَ بإِبٍّوالرُّوحُ في سُوحِ صَنْعافَاعْجَبْ لِرُوحِ مُقيمٍ
ظني بربي مليح
ظَنِّي بِرَبِّي مَليحٌظَنِّي بِنَفْسي قَبِيحُبِذا يَرُوَّحُ رُوحي
هذا مثال محب
هَذا مِثال محبٍّمِثالكُم طيَّ قَلبهفيما سوى الشوق مني