يا أحمد الخير يا من

يَا أَحْمَدَ الخَيْرِ يَا مَنْأَسْدَى وَأَجْزَلَ عُرْفَهْمَا كَانَ رَأْيُكَ أَدْنَى

وارحمتا لمصاب

وَارَحْمَتَا لِمُصَابٍدَامِي الحَشَى مَقْرُوحِهْبَاقٍ بِهِ شَطْرُ رُوحٍ

ما باله ما أصابه

مَا بَالُهُ مَا أَصَابَهُمَا سُؤْلُهُ فِي الغَابَهْهَبَّ الغَدَاةَ وَاوَلَى

يا أوحد الطب هذي

يَا أَوْحَدَ الطُّبِّ هَذِيبُشْرَى وَقُرَّةُ عَيْنِسَمَاءُ دَارِكَ زِينَتْ

وليدة دعا المحيون بأن

وَلِيدَةٌ دَعَا المُحَيُّونَ بِأَنْتَحْيَا وَيَحْيَا آلُهَا سِنِينَاقَرَّتْ عُيُونُ المَجْدِ فِي تَارِيخِهَا

وارحمتاه قد قضى

وَارَحْمَتَاه قَدْ قَضَىذَاكَ المُحِبُّ الأَمِينْمَاتَ وَفِي صَدْرِهِ

ما أنس من طيب عيشي

مَا أَنْسَ مِنْ طِيبِ عَيْشِيلا أَنْسَ يَومَ القِرَانِوَلا جَلاَلَ زَفَافِي

قالوا قراكم شعيي

قَالُوا قِرَاكُمْ شَعِييٌّكَذَا بِعَهْدِي كَانَالَكِنْ إِذَا قَدُمَ العَهْدُ

رأيته ورآني

رَأَيْتُهُ وَرَآنِيفَأُوْلِعَ القَلْبَانِكَأَنَّ سِحْرٌ عَرَاهُ

جرحت أثخن جرح

جُرِحْتَ أَثْخَنَ جُرْحٍلَكِنَّ قَلْبَكَ مُؤْمِنفَإنْ أرَدْتَ سُلُوَّا