بنفسي أخ لي منيع الحمى
بِنَفسي أَخٌ لي مَنيعُ الحِمىفَسيحُ الذِكاءِ رَحيبُ الحِجىتَقومُ مَساعيهِ مِن حَولِهِ
ولم أنس إذ ودعوني ضحا
ولم أنس إذ ودعوني ضحاًوقد مطرتنا سحاب البكاءوعدت كما أبصرتني العدا
إذا تيسر لي في مصر من زمني
إذا تيسر لي في مصر من زمنيسبعا فما أنا في اللذات مغبونُقصرٌ وقدرٌ وقوادٌ وقحبته
أيا من تكلف حب العبيد
أيا من تكلف حب العبيدوذلك في العقل لا يجملفلو بتما عند قدريكما
ملكت غلاما جميعي له
ملكت غلاماً جميعي لهوخذ خبري فيه أخبرك عنهفدبى عليه ودأبي له
وقفت على نظمك المشتهى
وقفت على نظمك المشتهىوشاهدت روضته اليانعهفكم ألفٍ مثل غصنِ النقا
رحلت وفي مصر لي سادة
رحلت وفي مصر لي سادةٌيطول غرامي بهم واكتئابيجفوني وضنوا بأخبارهم
كريم متى ضل قصاده
كريمٌ متى ضل قصادهفطيب الثناء عليه دليلُمحياه كالشمس عند الضحى
وجارية حل لي وطؤها
وجاريةٍ حل لي وطؤهاولم يك في ذاك ما يمنعويا عجباً ما أتت ريبةً
أيا من تقصر أوصافنا
أيا من تقصر أوصافناوأمداحنا فيه عما جرىكأنك الغزت لي في الذي