سألت أبا يوسف حاجة
سَأَلتُ أَبا يوسُفٍ حاجَةًفَقالَ أَجِئُ بِها في غَدِوَأَودَعُ إِنجازَها مَوضِعاً
أرحب بالضيف والمجتدي
أُرَحِّبُ بِالضَيفِ وَالمُجتَديوَأَضحَكُ في وَجهِ مُستَرفِديوَأَنقادُ طَوعَكَ إِن أَنتَ لَم
ركائب آلائه تسرح
رَكائِبُ آلائِهِ تَسرَحُوَحَلبَةُ آرائِهِ تَمرَحُفَتىً زَندُ مَعروفِ مَعروفِهِ
أبت همتي أن يراني امرؤ
أبَت همتي أنْ يراني امرؤعلى الدهرِ يوماً له ذا خضوعِوما ذاك إلا لأني اتقيتُ
وعاشق باح لي بما باحا
وَعاشِق باحَ لي بِما باحاإِذ راحَ مِن وَجدِهِ بِما راحافَقُلتُ في مَعرِضٍ أُمازِحُهُ
وظبي من الإنس أنفاسه
وَظَبيٍ مِنَ الإِنسِ أَنفاسُهُعَبيرُ ثَناياهُ أَدراجُهُتَبوحُ القِلادَةَ مِن سِرِّهِ
ومله لهونا به عندما
وَمُلهٍ لَهَونا بِهِ عِندَماتَغَنّى بِصَوتٍ لَهُ أَهوَجِإِذا ما الصَوابُ غَدا مَنهَجاً
ألا يا شرابي يا منيتي
أَلا يا شَرابِيَ يا مُنيَتيتَجَنّيكَ أَعدَمَني صِحَّتيفَجِد لي بِإِطريفَلٍ مِن رِضاً
نسيم كحلقى في نغمته
نَسيمٌ كَحَلقى في نَغمَتِهوَماءٌ كَشِعرِيَ في رِقَّتِهوَقَد بَرَزَ الرَوضُ في وَشيِهِ
إذا فت في عضدي صاحب
إِذا فَتَّ في عَضُدي صاحِبٌوَصَيَّرَني غَرَضُ الإِغتِيابِتَباعَدتُ عَنهُ كَما يَنبَغي