تحن كأنك ترجو مزارا

تَحِنّ كأنّك ترجو مَزاراوتصبو متى كنتَ للنجم جارافقلتُ نعم في الحَشا غُلَّةٌ

تعلمت أخلاق هذي الكلاب

تَعَلّمتُ أَخلاقَ هذي الكلابِوَمَنْ لي بأمثالَها من صحابيوَفاءٌ وَصَبْرٌ وَحفْظُ الذمامِ

لحى الله هذا الذي

لَحى اللهُ هذا الذيهَجَرْتُ الحلالَ لهُ والحرامايُعاندُني فَهْوَ من لُؤمهِ

كأن الغصون وقد أينعت

كأنَّ الغصونَ وَقَد أينعَتْبِحَمْلِ قراصِيّها الأَغبرِقدودٌ حسانٌ لَبِسنَ الحريرَ

رضيت بأجفان هذا الرشا

رَضيتُ بأجفانِ هذا الرَّشاسِهاماً فَلَمْ تُخْطِ منّي الحشاتَلَثّمَ لمّا بَدا بالهلالِ

يظن فتى البققي أنه

يَظُن فَتى البَقَقِيْ أَنّهُسَيَخْلَصُ من قَبضَةِ المالكينَعمْ سوفَ يُسلمهُ المالكيُّ

سقاها وروى من النيربين

سقاها وَرَوَّى منَ النَّيْرَبَيْنِإلى الغَيْضَتَيْن وحَمُّورِيَهْإلى بيتِ لِهْيا إلى بَرْزَةٍ