إليها

تَهَضَّمَني قَدُّكِ الأهيفُوألهَبَني حُسنُك المُترَفُوضايَقَني أنَّ ذاك المِشَّدَ

إلى المناضلين

أطِلّوا ، كما اتَّقدَ الكوكبُيُنوِّر ما خَبطَ الغَيْهَبُوسيروا وان بَعُدَت غايةٌ

المقصورة

برغمِ الإِباءِ ورغمِ العُلىورغمِ أُنوفِ كِرامِ المَلاورغم القلوبِ التي تستفيضُ

مقطعات من لندن

هنا يرقدان :
أبيات من وحي بحيرة الأخوين .
هنا يرقدان وخضْرُ الجبالِ

باريس

تعاليتِ ” باريسُ ” ..أمَّ النضالْوأمَ الجمال.. وأمَّ النغمتَذوَّبَ فوقَ الشِفاهِ الألَم

وداع

“أنيتُ ” نزَلنا بوادي السِباعْ
بوادٍ يُذيبُ حِديدَ الصِراع
يُعَيِّرُ فيه الجبانُ الشُجاع

برم بالشباب

برِمْتُ بريَعانِ هذا الشبابِ
تخارَسَ في الفجرِ صدّاحُهُ
وجاء خِضَمَّ الحياةِ الرهيب

حنين

أحِنُّ إلى شَبَحٍ يَلْمَحُبِعينَيَّ أطيافُه تَمْرَحُأرى الشَّمْسَ تُشْرِقُ من وجهِهِ

ذات الحجاب

دَعاني جمالُكِ فيمن دَعَافلَّبيتُه مُسرعاً طيِّعاحَشَدْتُ له من عَبيدِ الهَوَى

سجنت وقد أصبحت سلوتي

ســجنت وقـد أصـبحت سـلوتيمــن الســقم عــدّي للأضـلعِأعالـج بالصـبر برح السقام