أتيت إلى بابك الأمنع

أتيتُ إلى بابِكَ الأَمنَعِونِلْتُ قَبولاً ولم أُمْنَعِولكنْ سَنا شارِقاتِ الجَلا

أحمد شوقي

طوى الموتُ ربَّ القوافي الغُرَرْوأصبحَ ” شوقي ” رهينَ الحُفَرْوأُلقِيَ ذاكَ التُّراثُ العظيمُ

عبادة الشر !

دعِ النُبلَ للعاجز القُعْدَدِوما اسطعتَ من مَغنمٍ فازْدَدِولا تُخْدَعَنَّ بقولِ الضِعافِ

المازني وداغر

“رفائيلُ ” دارُك قد أشَرقَتْبأسعدَ داغرَ والمازِنيففَذٌّ يناضلُ عن أمةٍ