فتنت الملائك قبل البشر
فتنت الملائك قبل البشروهامت بك الشمس قبل القمروسرّ بك السمع قبل البصر
هلم إلى ذوق طعم الأدب
هلمّ إلى ذوق طعم الأدبهلمّ إلى نيل أقصى الأربهلمّ إلى ذا الغناء الذي
لقد جمع الشيخ هذي الكتب
لقد جمع الشيخ هذي الكتبفأنقذها من أكفّ العطبورتّبها فهي معروضة
أدرنة مهلا فإن الظبى
أدرنة مهلاً فإن الظُبىسترعى لك العهد والمَوْثقاوَداعاً لمَغناك زاهى الرُبا
تيقظ فما أنت بالخالد
تَيَقّظ فما أنت بالخالدولا حادث الدهر بالراقدفخلّد بسعيك مجداً يَدو
علام الهموم وفيم العنا
علامَ الهموم وفيم العنافغاية هذى الشخوص الفنايمر سريعاً كطيفِ المنا
أتيت إلى بابك الأمنع
أتيتُ إلى بابِكَ الأَمنَعِونِلْتُ قَبولاً ولم أُمْنَعِولكنْ سَنا شارِقاتِ الجَلا
أحمد شوقي
طوى الموتُ ربَّ القوافي الغُرَرْوأصبحَ ” شوقي ” رهينَ الحُفَرْوأُلقِيَ ذاكَ التُّراثُ العظيمُ
عبادة الشر !
دعِ النُبلَ للعاجز القُعْدَدِوما اسطعتَ من مَغنمٍ فازْدَدِولا تُخْدَعَنَّ بقولِ الضِعافِ
المازني وداغر
“رفائيلُ ” دارُك قد أشَرقَتْبأسعدَ داغرَ والمازِنيففَذٌّ يناضلُ عن أمةٍ