ومن جار في الحكم فهو امرؤ

ومَنْ جارَ في الحُكْمِ فَهْوَ امْرُؤٌأَحالَ الخِصامُ عَلَى نَفْسِهِولَمْ يَفْصِلِ الأَمْرَ لكنْ غَدا

إذا لم تطق للخطوب اصطبارا

إذَا لَمْ تُطِقْ للخُطُوبِ اصْطِبارافَلا تَقْرَبَنَّ الأُمورَ الْكِباراوَعِبْءُ الرّئاسَةِ إنْ كُنْتَ لاَ

علام وفيم غدا يضجر

عَلامَ وفِيمَ غَدا يَضْجَرُوقَدْ صَارَ في نِعْمَةٍ يُذْكَرُوكُلُّ حُظوظِ بَني جِنْسِهِ

أجزتك بابن السراة الأولى

أَجَزْتُكَ بابنَ السُّراةِ الأُولىغَدَتْ لَهُمُ المكْرُماتُ الشِّعاراوَصَاروا الصُّدورَ وشُرّاحَها

ألا هكذا من يروم الفخارا

أَلاَ هَكَذا مَنْ يَرُومُ الْفَخَاراويَبْغي بُلوغَ الْمُنَى والْقُصَارىفَما المجْدُ إلا نُهُوضُ الْفَتَى

لأهل العقول بدهري وبي

لأَهْلِ الْعُقُولِ بدَهْري وبِيإذا نَظَرُوا عَجَبٌ مُعْجبُأغاضِبُهُ جاهِداً إنْ رَضي

ولا تلثمه

أزورُ الحبيبَ ولا أَلْثِمُهْ ؟!وما قال أهلًا وسَهْلًا فَمُهْ!فما كان أحلاهُ مِن صامتٍ