إلهي كن يا إلهي معيني
إلَهيَ كُنْ يا إلَهِي مُعِينِيومَنَّ عَليَّ بِحَقِّ الْيَقِينِأَرُومُ الْوُصُولَ وتَرْكَ الْفُضُولِ
نظام أراه كروح النظام
نِظامٌ أَرَاهُ كَروحِ النّظامِوَرَشفِ الْمُدامِ ورَوْحِ الْجِنانِفَمَا الإحْوِرَارُ مَعَ الاِنْكِسارِ
إذا قبل الله مني الدعا
إذَا قَبِلَ اللهُ منِّي الدُّعافَذَا بالرَّجا لاَ بِحُسْنِ العَمَلْوَإنِّيَ أَدْعُو إلَهِي بأنْ
إذا رضي الله عني فقد
إذَا رَضِيَ اللهُ عَنِّي فَقَدْظَفِرْتُ بِكُلِّ الْمُنَى والأَمَلْوَلَسْتُ بِأَهْلٍ وَلَكِنّني
إذا ضقت ذرعا لأمر دها
إذا ضقت ذرعاً لأمر دهاوبهتان نفس بلا طائلفلازم أعتاب طه وقل
جمال الجلال وفرد الكمال
جَمَالَ الجَلالِ وفَرْدَ الكَمالِوزَيْنَ الرِّجالِ حَمِيدَ الخِصالِقَرِيعَ الزَّمانِ بهذَا الأَوانِ
على العالم البحر خدن الكمال
عَلَى العالِمِ الْبَحْرِ خِدْنِ الْكَمالِوحَاوِي الْخِلاَلِ الْجِلاَلِ الجزَالِسَلاَمٌ يَفُوحُ بكُلِّ الْفُيُوحِ
يجب حذف متعلقات الظروف
يَجِبْ حَذْفُ مُتْعلّقاتِ الظُّروفْكَذَا كُلُّ ما خَفَضَتْهُ الْحُرُوفْبِبابِ الصِّلاتِ وأَمْثالِهم
ألا إنما العيش في أربع
ألا إنَّما الْعَيْشُ في أَرْبَعٍولا عَيْشَ فيما سِوَى الأَرْبَعِشَبابٍ وأَمْنٍ ونَيْلِ الْغِنَى
تأس ولا تأس من عضة
تَأسَّ ولا تَأْسَ مِنْ عَضَّةٍفَكَمْ لَكَ في مِثْلِها مَوْعِظَهْصُروفُ الزّمانِ إذَا أَسْرَعَتْ