ولما تبسم في ناظري
وَلما تبسم في ناظِريعروس الصباح عَلى المَنبَروَمالَت غصون الرَبيع له
ألا قل لسكان وادي العقيق
ألا قل لسكّان وادي العقيقهنيئاً لكم في الجنان الخلودأفيضوا علينا من الماء فيضا
طريق المحبة كل الطريق
طريق المحبة كل الطريقوكل الطريق طريق المحبههو الزاد في السير والمركب ال
سبيل ثنى صاحب الطابع
سبيلٌ ثنى صاحبُ الطابع العنانَ إليه وشاد انتظامَهلقد حاز يوسف عزّاً به
كذا شأنها ما لها من قرار
كَذا شأنُها ما لَها مِن قَرارفَقِف راحِماً داعياً ذا اِعتِباربِمَن ضَمَّهُ في الضَريح الصَفيحُ
عليل غريب ولا مونس
عَليلٌ غَريبٌ وَلا مُونِسُيَحِنُّ لِرُؤياكَ يا تونِسُيَموتُ إِذا ما يَجُنّ الدُجى
ساعفت بالوصال ونيل الأمل
ساعَفت بالوِصالِ وَنيل الأَمَلوَزارَت عَلى رَغمِ مَن قَد عَذلوَحَيَّت وَأَحيَت حَبيباً بِهِ
خزائن فيها راهن للمدافع
خَزائنُ فيها راهنٌ للمدافعبَناها لِحامي دينهِ ومنافعِمحمّدُ المَولى المشيرُ مؤرّخاً
أمولاي هذا رسول عنيف
أَمولايَ هَذا رسولٌ عنيفٌيَنالُ بِإلحاحهِ ما اِمتَنعوَلكنّني حيثُ لَم ألف بدّاً
أزنبقة السفح ما لي أراك
أَزَنْبَقَةَ السّفْحِ مَا لي أَراكِتعَانِقُكِ اللَّوْعَةُ القَاسِيهْأَفي قلبِكِ الغَضِّ صوتُ اللَّهيب