كذا شأنها ما لها من قرار

كَذا شأنُها ما لَها مِن قَرارفَقِف راحِماً داعياً ذا اِعتِباربِمَن ضَمَّهُ في الضَريح الصَفيحُ

عليل غريب ولا مونس

عَليلٌ غَريبٌ وَلا مُونِسُيَحِنُّ لِرُؤياكَ يا تونِسُيَموتُ إِذا ما يَجُنّ الدُجى

أمولاي هذا رسول عنيف

أَمولايَ هَذا رسولٌ عنيفٌيَنالُ بِإلحاحهِ ما اِمتَنعوَلكنّني حيثُ لَم ألف بدّاً

أزنبقة السفح ما لي أراك

أَزَنْبَقَةَ السّفْحِ مَا لي أَراكِتعَانِقُكِ اللَّوْعَةُ القَاسِيهْأَفي قلبِكِ الغَضِّ صوتُ اللَّهيب