ياسمين التي من حلب

أَيَا يَاسَمِينُ التي مِنْ حَلَبْوَأَهْلُكِ تركٌ وَأَهْلِي عَرَبْوما بيْنَنَا رغمَ ما بيْنَنَا

إلى أمي

أحنُّ إلى خبز أمي
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي..

الشهيد

سَأَحمِلُ روحي عَلى راحَتيوَأَلقي بِها في مَهاوي الرَّدىفَإِمّا حَياةٌ تَسُرُّ الصَديقَ

نجوى المحتضرة

دَنا المَوتُ مِنّي أَبا جَعفَرٍوَغاضَ الجَمالُ وَزاغَ البَصَرْسَأَقضي غَداً فَالوَداعَ الوَداع

الغيث

إِذا رَقَّ إِحساسُنا في الوُجودوَفاضَت أَحاسيسُنا الشاعِرَهْإِذا ما صَهَرنا قُيودَ العَبيدِ