ياسمين التي من حلب
أَيَا يَاسَمِينُ التي مِنْ حَلَبْوَأَهْلُكِ تركٌ وَأَهْلِي عَرَبْوما بيْنَنَا رغمَ ما بيْنَنَا
إلى أمي
أحنُّ إلى خبز أمي
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي..
قراءة في وجه حبيبتي
…وحين أُحدِّق فيك
أرى مُدناً ضائعهْ
أرى زمناً قرمزياً
سما فوق هام السماء الرسول
سَما فوقَ هامِ السماءِ الرسولدَنا فتدلّى فكان القبولُفَعولن فَعولن فَعولن فعولُ
الشهيد
سَأَحمِلُ روحي عَلى راحَتيوَأَلقي بِها في مَهاوي الرَّدىفَإِمّا حَياةٌ تَسُرُّ الصَديقَ
نجوى المحتضرة
دَنا المَوتُ مِنّي أَبا جَعفَرٍوَغاضَ الجَمالُ وَزاغَ البَصَرْسَأَقضي غَداً فَالوَداعَ الوَداع
الغيث
إِذا رَقَّ إِحساسُنا في الوُجودوَفاضَت أَحاسيسُنا الشاعِرَهْإِذا ما صَهَرنا قُيودَ العَبيدِ
فصم عن نسيب الغواني ولا
فصم عن نسيبِ الغواني ولاتخلّط وأعلنْ بمدحِ الإمامْبلعرب العادل المرتضى
سلام يسلى الفؤاد الشغيل
سلامٌ يسلِّى الفؤادَ الشغيلْويبرىءُ داءَ المريضِ العليلْوأشهى من الراحِ ممزوجةً
رعى الله ليلة أنس جلت
رعى الله ليلة أنس جلتبهاء وحسناً كبدر التمامفكانت لنا غرة في الزمان