رقادك قلبي شجاك الألم
رقادك قلبي شجاك الألموهد كيانك برح السقمرقادك اخل الأنين الممض
منيتي طيبة لا أبغي سواها
مُنيَتي طيبة لا أَبغي سواهافَبِها الحسنُ لِعمري قد تَناهىكيفَ أَنساها وأَسلو حبّها
تذكر من طيبة أربعا
تذكّرَ مِن طيبةٍ أربُعافَأَذرى البُكى أربعاً أربعادَعاني فأبطأتُ شوقي لها
عرفت الرجال وجربتهم
عرفت الرجال وجربّتهمومعرفة المرء في خبرتِهْفإن كنت عن حالهم سائلاً
تذكرت صفو زمان عبر
تَذَكَّرتُ صَفوَ زمانٍ عَبَرْفأنكَرتُ تَبديلَهُ بالكَدَرْولكنْ رَضِيتُ بحُكمِ القَضاءِ
كعوب تردت ببرد الجمال
كعوبٌ تردّت ببرد الجمالْومن فَرقِها هلّ فينا الهلالْفلله شمسٌ من الحسن قد
عيونك أزهى من النرجس
عيونكِ أزهى من النرجسِوريقكِ أشهى من الأكؤسِووجهكِ كالصبح فيه الهدى
إِلام وحتام هذا المقام
إِلامَ وحتّام هذا المقامفَقُم واِرخ لليَعمُلاتِ الزِماموَسِر نحوَ طيبةَ دارِ الكرام
سواي إذا كان عبد الغني
سواي إذا كان عبد الغنيفإنّي عبدٌ لعبد الغنيولا أبتغي دونه في الورى
شلير لعمري أساء الجوارا
شِلِيرٌ لَعَمْري أَسَاءَ الْجِوَارَاوَسَدَّ عَلَيَّ رَحِيبَ الْفَضَاهُوَ الشَّيْخُ أَبْرَدُ شَيْءٍ يُرَى