لئن كنت غادرت هذي الحياة
لئن كنتَ غادرتَ هذي الحياةَوفزتَ بسُكنى ديارِ الصفافعارفُ فضلِك يبقَى أميناً
أغاية حظك أن تظلما
أغايةُ حظّك أن تُظلماَوعُقبى شبابك أن يُرحَمَاأُعيذك من أدمعٍ جارياتٍ
متى أنت يا وطني مسعدي
متى أنتَ يا وطني مُسعِديلقد أفلتَتْ همَّتي من يديهَجرْتُكَ لا الشوقُ يِدني إليكَ
قصة البحر
ﻋﻈﻴﻢ,وﻟﻜﻦ ﺷﺪﻳﺪ اﻟﻌﻨﺎءْ!ﻓﻜﻢ راح ﻓﻲ اﻟﺸﻂ ﻳﻮﻣًﺎ،وﺟﺎءْﻫﻮ اﻟﺒﺤﺮ أَﺿﺤﺖ ﻟﻪ ﻗﺼﱠﺔ˚
ورب عجوز تحاكي السعالي
ورُبَّ عجوز تحاكي السَّعاليتشير وتنهي وتأمر أمرايقابلها شيخها بامتثال
أرى القول يحلو بذكر الرجال
أرى القول يحلو بذكر الرجالوليس بذكر ذوات الدلالرجال السياسة والأمر والنهى
هناء بماري وإسكندر
هناءً بماري وإسكندرٍقرينةِ فضلٍ لخيرِ قرينْوحُبّاً بذات الكمالِ تُزَفُّ
جفتني الوقائع في الصوم إذ
جفتني الوقائع في الصوم إذبه شهدها والطلا يفطرانولكنها وصلت بعده
قفا بي خليل ابك الطلولا
قفا بي خليل ابك الطلولافصبري من لائع الشوق عيلاتذكرت ساعة سار الخليط
عجبت لدنياي كم اطمعت
عجبت لدنياي كم اطمعتوكم ايأست بعد اطماعهاواعجب من ذا ركون الورى