طلعت كما طلع الفرقد
طلعتَ كما طلع الفرقدولكن أبهاكما السيدإلى مصر باليمن تحدو الركاب
والعيد لوجهك قبلته
والعيدِ لَوَجهُك قِبلَتُهُوسناك بهاهُ وبهجتهُعمَّت بحماك مسرَّتهُ
لدى ثغر زنت الذي اندفقا
لدى ثغر زنت الذي اندفقازلالاً ومن زفسٍ انبثقاأخيل جيوش العدى بددا
إلى الثغر هكطور زفس دفع
إِلى الثَغرِ هَكطورَ زَفسُ دَفَعوَأَنصارَهُ وَالكِفاحُ صَدَعوَغادَرَهُم في لَظى نارِهِ
كذا قال هكطور ثم جرى
كذا قالَ هَكطُورُ ثُمَّ جَرىإِلى البابِ يَصحَبُ إِسكَندَرَابِصَدرَيهما النَّفسُ تَلهَبُ جَمرا
خلت ساحة الحرب من كل رب
خَلَت ساحَةُ الحربِ مِن كُلِّ رَبِّفَعَجَّ العَجاجُ بِطَعنٍ وَضَربفمِن سِمُوِيسٍ إِلى زَنثُسِ
رأت هيرة الفتك بالقوم دارا
رَأَت هِيرَةُ الفَتكَ بالقَومِ داراوجَيشُ الأَغارِقِ سيمَ البَواراوَصاحَت بِفالاسَ يا لِلمَصابِ
وخل الحسود على كيده
وخلِّ الحسودَ على كيدهفإنَّ من النار أكَّالهاإذا العِرض زِينَ بطيب الفَعالِ
شؤون ذوي الشأن مرعية
شؤون ذوي الشأن مرعيَّةٌولو أَعلَت الأرض انذالَهاولا يعرف الفضلَ الاَّ ذووه
هنالك أتريذ قال خطيبا
هُنالِك أَتريذُ قالَ خَطيباًلقد فُقتَ يا شَيخُ كُلَّ خَطيبِفلَولي بِنُصرَةِ زَفسَ وفالا