يقاسمني الروح والمال قسرا
يُقاسِمُني الرّوحَ وَالمالَ قَسراوَقالَ بِروحِكَ حُكمي وَمالكْتَعدّى عَلى ذاكَ ظُلماً فَأَضحى
عشقت غزالا يحب النفار
عَشِقت غَزالاً يُحبّ النّفاروَيَعشَقُ أنِّي لِقَتلي أُساقْيَسوقُ الغَرامَ إِلى مُهجَتي
وقفت تمر بي الغيد يوما
وَقَفت تَمُرُّ بِيَ الغيدُ يَوماًفَتَحلو بِعَينِيَ حينَ تَمُرُّوَمِنهُنّ أَبصَرتُ أَربَعَةً
لصبك في العشق حال غريب
لِصَبّك في العِشقِ حالٌ غَريبوَما إِن لَها في سِواهُ ظُهورُتَفانى حمّ كَكَفّ
أشد على الصب سهم الملام
أَشَدُّ عّلى الصبِّ سَهمُ المَلامْمِنَ الضّربِ بِالرّمحِ أَو بِالحُسامْفَيا وَيحَ قَلبي وَإِن العَذول
لكل محب عذول ولكن
لِكلّ مُحبٍّ عَذولٌ وَلَكِنعَذولِيَ من شرّه يستعاذُبحِبِّي اِستَجارَ المُحِبّونَ ضبحاً
وما لطف النسيم سوى الكتاب
وَما لُطفُ النّسيمِ سِوى الكتابوَقَولي لَم يَكُن إِلّا حَقيقافَلَو مَرّ النّسيمُ عَلى حَبيبي
بي عذار الحب قد بان لنا
بي عِذارُ الحِبِّ قَد بانَ لَناوَهوَ لِلحَسناءِ مِن أَكسابِهاقُلتُ لَمّا قَبّلتُه شَغفا
نجوم السماء عيون تفيض
نُجومُ السّماءِ عُيونٌ تَفيضضِياءً عَلى اللَّيلِ إِذ أَظلَماوَحينَ يَجيءُ النَّهارُ تَرى
على وجهه سار نمل العذار
عَلى وَجهِهِ سارَ نَملُ العِذاروَقَد كادَ يَخرجُ عنهُ العِذارْفَقَالَ لي أَينَ أَروحُ وَما لي