وعز الرغيف وضاقت سبيل
وعز الرغيف وضاقت سبيل الحياة على أمة كاملهفاني التفت رأيت بنيها
أتيت أعالج باب الحمى
أتيتُ أُعالجُ بابَ الحمىوما كنتُ منها على موعدِولما عييتُ جلستُ كأني
شكتني ثريا إلى والديا
شكتني ثريا إلى والدياوقالت فتاكم تجنى علياحسا الخمر حتى استطارت هداه
جمال الكمال كمال الجمال
جَمالُ الكَمالِ كَمالُ الجَمالعَديمُ المِثالِ بِهَذي الأممْوَبَدر المَعالِ رَفيعٍ وَعال
أيا حسن الذات باسم حميد
أَيا حَسَن الذّات باسم حميدتَهَنّأ فَفيكَ السّرور تجدّدأَتاكَ غُلامٌ سَعيدٌ رَشيد
ألا أيها الجوهر الفرد حقا
أَلا أَيّها الجَوهَرُ الفردُ حقّاًمُنِحتَ بِحِفظِ إلَه السّماءِشَكوتَ وَلطف إِلَهِ البَرايا
حسين حباه إله السما
حُسَين حَباهُ إِلهُ السّماوَمَنَّ عَليهِ بِنَجلٍ حَميدْيَعيشُ رَشيداً وَيَحيا سَعيداً
جزيت علي بن أسعد خيرا
جُزيتَ عَليّ بنَ أَسعدَ خَيراًوَمَنَّ عَليكَ الإِلهُ بِقُربِكْبَنيتَ لِذكرِ الإِلهِ مَحلّاً
لقد ذاب جسمي بنار الغرام
لَقَد ذابَ جِسمي بِنارِ الغَرامبِحبّك شَمس البها وَالجَمالإِذا لَم تَصِلني فَعِدني بِوَصل
لقد قال لي عاذلي دع هواه
لَقَد قالَ لي عاذِلي دَع هَواهُفَلَستَ القويَّ عَلى حَملِ صَدِّهْفَكَم مِن مُحبٍّ لَقَد شِمتهُ مِن