لقد كان مثل النسيم الخفي

لَقَد كانَ مِثلَ النَسيمِ الخَفِيِّيُحَسُّ وَلا يَرتَئيهِ البَصَرفَلَمّا تَجافَيتَ شاعَ الهَوى

ما البدر إلا صورة

ما البَدرُ إِلّا صورَةٌلَكَ يا وَحيداً في البَهاءعَكَسَت مَحاسِنَها البَهِيَّةِ

ألم تر للحب كيف انبرى

أَلَم تَرَ لِلحُبِّ كَيفَ اِنبَرىيُصَوِّرُ في الكَونِ أَبهى الصُوَروَكَيفَ تَرَقرَقُ مِنهُ النَسيمُ

لأحمد خيري تجلت سعود

لِأَحمَد خَيري تَجَلَت سُعودتَهني عُلاه بِخَير مَزيدوَأَضحى يُنادي لِسان المَعالي