تذكرت مصلتة كالقضب

تذَكّرتُ مصلتَةً كالقُضُبْعلى صَهَواتِ القِلاصِ النُّجُبْووَقْعَتَها بعدَ طولِ السُّرى

ألا بكرت طلتي تعذل

أَلا بَكَرَت طَلَّتي تعذُلُوأَسماءُ في فِعلها أَجهلُيَسُرُّك فيما تمنيتِ أَن

هو الموت صمصامة منتضى

هُو المَوتُ صَمصَامةٌ مُنتَضَىيُلَبِّ القَضَاءَ عَلَى مُتَضَىويَجرِيَ علَى مُقتضى جَريِهِ

مييمن سائمتي بمتين

مُيَيْمِنُ سائِمَتي بمتينْهواها وذاك عذابٌ مبينفَطَوْراً أراها وطَوْراً تبين

أفول

إذا ما عَزمْتَ الرَّحيلَ فَقُلْوَداعًا، فَما زادَ عُمْرٌ.. وقَـلْكنجْم مَحَى ظُلْمةً إنْ أتى

سُكوت

تريدينَ قتليَ؟ لا لنْ أموتْسَأبقى أقاتلُ كـ «الدُّونْ كيشوتْ»لأطعنَ بالرُّمح قلْبَ الهوَى