النيل العذب هو الكوثر
النيلُ العَذبُ هُوَ الكَوثَروَالجَنَّةُ شاطِئُهُ الأَخضَررَيّانُ الصَفحَةِ وَالمَنظَر
مضناك جفاه مرقده
مُضناكَ جَفاهُ مَرقَدُهُوَبَكاهُ وَرَحَّمَ عُوَّدُهُحَيرانُ القَلبِ مُعَذَّبُهُ
لك يا مولاي بسطت يدي
لَكَ يا مَولايَ بَسطتُ يديوَعَليكَ إِلَهي مُعتَمديفَاِنصُر دينَ الإِسلامِ كَذا
وليل به زار والكون ضاء
وَلَيل بِهِ زارَ وَالكونُ ضاءبِأَنوارِهِ وَهيَ ساطِعةُبَدا صُبحُهُ وَهوَ مُنفَلق
ما أحسن عكا من بلد
ما أَحسنَ عكّا من بلدٍهِيَ جنّةُ حُسنٍ عاليةُبِسُليمانَ إِذ حَلَّ بِها
في الساعة عاد الفيجان
في السَّاعَةِ عادَ الفَيجانِ
حَمَلا لثُبُوتِ الأَيمانِ
حَمَلَينِ لِذاكَ القُربَانِ
أسرعت لبابك أقرعه
أَسرَعتُ لبابِكِ أَقرَعُهُفي لَيلٍ أَظلَمَ برقعُهُوَقَصيدَة شَبلي مُصغيةٌ
حتى م أحاول أرقده
حَتّى مَ أُحاوِلُ أَرقدُهُلَيلٌ يَتَمَرَّدُ أَسودُهُوَعيونُ غَزالي نائِمةٌ
ألجفن أم الخد القاني
أَلجِفنُ أَم الخَدُّ القانيلا أَعلَمُ أَيُّهما الجانيفَعَلى الحالَينِ الإَثنانِ
من حسنك شعري قد سرقا
من حُسنِك شِعري قد سُرقافغَدَوتُ بهِ أكسُو الوَرَقاكم قلتُ وفي قولي عجبٌ