أمشي معي

إنْ كانَ حُبًّا ما تقولُ وتدَّعيْفلَقدْ وَهبتُ لأجلِ قلبِكَ مَصْرعيْلكنّنا في كذبةٍ «نِـيسانُها»

مراهَقة

عادتْ وقد كبُرتْ فَتاتي واستَوىعِنَبُ الشِّفاهِ، وصارَ كَـرْمًا مِن لمَىوَصغيرتي مَهما تَطاولَ حُسْنها

خمسون

خمْسونُ ولَّتْ… ما أردْتُّ وداعَهارَحلَتْ وخلَّتْ في يَدَيَّ مَتاعَهاكنتُ الصَّبيَّ وكان عُمْريَ فكرةً