كفكف بربك دمعك الهتانا
كَفكِف بربّك دمعكَ الهتّاناوافرَح وهنّىء قلبكَ الولهاناواهتِف وصفّق واحسُ من راح الل
الله ربي والحنيفةُ ديني
الله ربي والحنيفةُ دينيفيه اعتقادي راسخٌ ويقينيفي المهد لقنت الشهادة وهي لي
بمحمد صلوا عليه وسلموا
بمحمد صلوا عليه وسلمواقد أشرق الكون البهيم المظلمليل عليه الشرك مَدَّ رواقه
أسرى به في ليلة المعراج
أسرى به في ليلة المعراجبمعاجز الإلجام والإسراجنور سرى فوق الأثير وميضُه
في ليلة صبغ الظلام أديمها
في ليلة صبغ الظلام أديَمهَافاحلَولَكَت وغطا الوجودَ سوادلولا الكواكب في وميض شعاعها
لمقامك التعظيم والتبجيل
لمقامك التعظيمُ والتبجيلُولشخصِك التكريمُ والتفضيلوبنور طلعِتك البهية تزدهي ال
اعترافات مؤجّلة لعنترة العبسيّ
الليلُ توأَمنيْ فَأمْسَى صاحِبيْثمَّ افْتَرقنـا كاهِلًا يَبكيْ صَبِيْ!هُوَ فَحْمَـةٌ هامَ النَّهـارُ بكُحْلها
أمشي معي
إنْ كانَ حُبًّا ما تقولُ وتدَّعيْفلَقدْ وَهبتُ لأجلِ قلبِكَ مَصْرعيْلكنّنا في كذبةٍ «نِـيسانُها»
مراهَقة
عادتْ وقد كبُرتْ فَتاتي واستَوىعِنَبُ الشِّفاهِ، وصارَ كَـرْمًا مِن لمَىوَصغيرتي مَهما تَطاولَ حُسْنها
خمسون
خمْسونُ ولَّتْ… ما أردْتُّ وداعَهارَحلَتْ وخلَّتْ في يَدَيَّ مَتاعَهاكنتُ الصَّبيَّ وكان عُمْريَ فكرةً