إني بحبك كم عذول لامني
إني بحبك كم عذول لامنيكم مرّة بالنوم طيفك زارنيشرك الجمال لقيته فاصطادني
يا ليتني فوق الغصون حمامة
يا ليتني فوق الغصون حمامةلأنوح بالآصال والأسحارعلي أرى في الروض من يفضي
صديان يغلي في حشاه المرجل
صديان يغلي في حشاه المرجلترثي الجنوب له وتحنو الشمألهيهات تلهيه الطيور بشدوها
عيدي إذا قربت من أهوى نعم
عيدي إذا قربت من أهوى نعمأو كان من أهوى يقربني نعمإذ ليس عيدٌ للمحبّ سوى يرى
طال النوى يا قبلة الأنظار
طال النوى يا قبلة الأنظارفترفقي بالوامق المتواريحواء ما هذا التجني بالقلا
ولهان يفترش الرمال أصيلا
ولهان يفترش الرمال أصيلافيخاله الرائي هناك عليلاطورا يئنّ وتارة يبكي
بأبي وأمي من مددت لها يدي
بأبي وأمّي من مدَدتُ لها يديبعدَ العِشاءِ مصافحاً في الأحمديغيداءُ عرَّجَ بي عليها أغيدٌ
قبل فديتك مبسمي دع جيدي
قبّل فدَيتُكَ مبسمي دَع جيديوإلى اللقاءِ صباح يوم العيدلم لا وأهلي ويحَ أهلي وبالغوا
أشجى الرفاق تأوهي وتوجعي
أشجى الرفاقَ تأوّهي وتوَجّعيوتمنّعي عن شُربها في المقوعِوأنا الذي بالأمسِ إن هيَ شُعشعَت
حي الأساتذة الكرام تحية
حيّ الأساتِذةَ الكرامَ تحيّةًتُزري بعرفِ المسك والريحانِعذراءَ مصدَرُها سُوَيداءُ الحشا