فلكم هريرة ماتجف دموعها
فلكَم هريرة ماتجفُّ دموعهاأهُريرُ ليس أبوك بالمطلول
أأميم هيهات الصبا ذهب الصبا
أَأُميم هَيهات الصبا ذهب الصباوَأَطارَ عنّي الحلم جهلُ غرابيأَين الألى بالأمسِ كانوا جيرةً
بالله كم أسقيتني
باللهِ كمْ أسقيتني من هذهِ الكاسِ الّتي أُسقيك منها الآنا
الجيل
بالسّلم يومًا ها هنا لم تنعمِ فتعجّلِ الإدبار عنّا واسلَمِ
الحلّ
إجمعْ مفاتيح المدائن كلّها وإلى سفارات العدوّ اذهب بِها
كثر الملام ولم أك لأواري
كثر الملام ولم أك لأواريما في الحشا من زفرة وأوارِرامَ العَواذِلُ أن أوراي لوعتي
إن التي هام الفؤاد بذكرها
إِنَّ التي هَامَ الفؤادِ بِذِكرِهَاغَادَرَت بين الحوائح أسهُمَاخُودٌ يَكَادُ اللَّحظُ يُدمِي خَدُّهَا
إن أخلقت هذي الليالي خلقتي
إِن أخلَقَت هَذِي اللَّيَالِي خِلقَتِيفَخَلِيقَتِي جَلَّت عَنِ الإخلاَقِإِن أنظُرِ الزُّلُفَاتِ يَوماً أنثَنِي
أهاجت لك الأشجان لمحة بارق
أهَاجَت لَكَ الأشجانَ لَمحَةُ بَارِقِوزَورَةُ طَيفٍ مِن أُمَامَةَ طَارِقِوذِكرَةُ أيامِ الهَوَى عِندَ ذِي الهُوَى
أشبهت والدك الأديب المصطفي
أشبَهتَ وَالِدَكَ الأدِيبَ المُصطفيأدَباً وصِيتُكَ في البَرِيَّةِ قَد طَفَاوَرِثتَ مِن عِلمِ الشَّرِيعَةِ والهُدَى