ضاقت
( ضَاقَتْ فَلَمّا اسْتَحْكَمَتْ حَلَقاتُها)ضَاقَتْ وَوَهْماً قَدْ ظَنَنّا تُفْرَجُقد بُحَّ صوت الحَقِّ في زَمَنِ الخَنا
من بيان سجرا
هيّا اقترفْ سحراً حلالاً أنضراثُمّ اسقِنا من ضاد شِعرِكَ كَوْثَرايعْلو القَريضُ تَواضُعاً وَتَرفُّعاً
برق تجلى من ثنيات الديم
قَدْ جُنَّ قيْسٌ في هوى لَيْلى ولَمْيَجْنِ الوِصالَ ليتّقي مُرَّ السَّقَمشَدّادُ عَبْسٍ قَدْ ترنّحَ مُدنفًا
اني اتيتك لاجئا
يا قلبيَ المَنْظومَ في جيدِ السّهَرْكَمْ مِن وجيبٍ في وتينِكَ قدْ عَبَرْسلّمْتُ خفقَك للصبابةِ في الهوى
ماذا عليَّ؟
ماذا عليَّ إذا نزلتُ بدارِهاوأقمتُ مثلَ اللصِّ خلفَ جِدارهاوقطفتُ من حُزْنِ الحديقةِ دَمْعةً
إن الزمان ولا أقول زماني
إن الزمان ولا أقول زمانيبين الطوابع والرسوم رمانيوأحال لذاتي وساوس حاسب
هب الهوا وشجاك أن نسيمه
هب الهوا وشجاك أن نسيمهفي ضفة الأَردن ريح سموموأنا وأنت أذل من وتد ومن
بين الأَنين وغصة الذكرى
بين الأَنين وغصة الذكرىأبعد بعمر ينقضي عمراوانفض يديك من الحياة إِذا
يا شيخ أَين من الخريف ربيع
يا شيخ أَين من الخريف ربيعما للشباب وقد خلاك رجوعيا شيخ بعد الأربعين بقاؤنا
هبلتك أمك والحديث شجون
هبلتك أمك والحديث شجونظبيات وادي السير حور عينوأنا بهن وإن يكن فر الصبا