خليلى لا لا تبديبا لى التلكيا
خَلِيلِىَّ لاَ لاَ تُبدِيَبا لِىَ التَّلَكِيَاوَعُوجَا عَلَى تِلكَ المَنَازِلِ وَأبكِيَاوَسُحَّا مَصُونَ الدَّمعِ في عَرصَاتِهَا
أراحت لقلبي عازب الهم والهوى
أرَاحَت لِقَلبي عَازِبَ الهَمِّ والهَوَىرُبُوعٌ بِذَاتش الرِّيعِ شَرقِىِّ ذِى الهُوَىوألوَت بِصَبرٍ بَعدَ صَبرِى مَنَازِلٌ
أذكى حديث الغادة الماميضه
أَذكَى حَدِيثُ الغَادَةِ المَامِيّضهنَارَ غَرَامٍ في الحَشَا حَامِيَّهيَخَالُهَا الرَّائى إِذَا مَارَنَت
سماحا سماحة سموحا سموحة
سَمَاحاً سَمَاحَةً سُمُوحاً سُمَوحةًوَسمحاً سَمَاحاً ذِى مَصَادِرُ مِن سَمح
أبان اصطباري بين أم أبان
أبَانَ اصطِبَارِي بَينُ أُمِّ أبَانِوأحمَشَ إيقَادَ الجَوَى بِلَبَانيفَصَعَّدَ انفَاسِ وحَدَّر ادمُعِي
تقفيت أزمانا مسيح زماني
تَقَفَّيتُ أزمَاناً مَسِيحَ زَمَانيفَأَغرَقني في أَبحُرِ الهَيمَانِوَطوَّح بي في لُجِّ كُلِّ مُتِيهَةٍ
عراني غرام شفني وبراني
عَرَاني غَرَامٌ شَفني وَبرَانيوغَادَرَ صَبرِى مُقبِلَ الدَّبَرَانِفَبِتُّ أُعَاني غُصَّةَ الصَّبرِ نَاظِراً
أرى السجاد إن غنى تمنى
أرَى السَّجَّادَ إِن غَنَّى تَمنَّىمُغَرِّدُ كُلِّ قَومٍ أن يَجُنَّاتَغَنَّى بِالقَرِيضِ فَلَم يُغَير
سيبدو أن قاضينا الأمينا
سَيَبدُو أنَّ قَاضِينَا الأمِينَاأمِينٌ لَن يَمِيلَ ولَن يَمِينَافَقَاضِينَا بِمَا في الكُتبِ أدرَى
ألم يأن أن تجفو الصبا وتحلما
ألَم يَأنِ أن تَجفُو الصِّبَا وتَحَلَّمَاوتَأنَفُ عَن صَهبَا لَمَى رَبَّةِ اللَّمَىوَتَستَرجِعَ النَّفسَ اللَّجُوجَ عَنِ الهَوَى