دعوت أبا ليلى إلى السلم كي يرى
دعوت أبا ليلى إلى السلم كي يرىبرأي أصيل أو يؤول إلى حِلمِدعاني اشُبُّ الحربَ بيني وبينه
فمن نحن نؤمنه يبت وهو آمن
فَمَن نَحنُ نُؤمِنهُ يَبِت وَهوَ آمِنٌوَمَن لا نُجزِهِ يُمسِ مِنّا مَفزَعا
وإني لمستحيي إذا ما لقيتكم
وإِنّي لَمُستَحيي إِذا ما لَقيتُكُممن الخَزِّ مُصفَرّا عليكُم وأَحمَرا
يذكرنا في الود أيام شعثم
يذكّرنا في الود أَيّامَ شَعثَمِلَياليَ أَسبابُ الهوى لم تُجَذَّمِوَما ذِكرهُ عصرَ الصَبا وَقَد اِكتَسَت
أقم يا ابن مسعود قناة صليبة
أَقِم يا اِبنَ مَسعودٍ قَناةً صَليبَةًكَما كانَ سُفيانُ بنُ عَوفٍ يُقيمُها
أبيت لنفسي الخسف لما رضوا به
أَبَيتُ لنفسي الخَسف لما رَضُوا بهووليتهم شَتمِي وما كنت مُفحَما
ألا هل أتاها أن شكة حازم
أَلا هَل أَتاها أَنَّ شِكَّةَ حازِمٍلَدَيَّ وَأَنّي قَد صَنَعتُ الشَموساوَداوَيتُها حَتّى شَتَت حَبَشِيَّةً
أيا دمنتي وهب سقي خضل الندى
أَيا دِمنَتَي وَهبٍ سقي خَضِلُ النَدىمَسيلَ الرُبى حَيثُ اِنحنى بِكُما الوَهدُوَيا رَبوَةَ الرَبعَينِ حُيّيتِ رَبوةً
دعينا لأضياف وقد نزلوا بنا
دعينا لأضيافٍ وَقَد نَزلوا بِنارفيدةُ والقينُ بن حبس وعامرُوَقَد نَزلت بهراءُ خلف بيوتنا
ألا بكر الناعي بخير بني أسد
أَلا بكّر الناعي بِخيرِ بَني أسدبعمرو بن مسعودٍ وَبالسيّدِ الصّمَدفمن كانَ يَعْيَا بالجوابِ فإنّه