يذكرنا في الود أيام شعثم

يذكّرنا في الود أَيّامَ شَعثَمِلَياليَ أَسبابُ الهوى لم تُجَذَّمِوَما ذِكرهُ عصرَ الصَبا وَقَد اِكتَسَت

ألا هل أتاها أن شكة حازم

أَلا هَل أَتاها أَنَّ شِكَّةَ حازِمٍلَدَيَّ وَأَنّي قَد صَنَعتُ الشَموساوَداوَيتُها حَتّى شَتَت حَبَشِيَّةً

أيا دمنتي وهب سقي خضل الندى

أَيا دِمنَتَي وَهبٍ سقي خَضِلُ النَدىمَسيلَ الرُبى حَيثُ اِنحنى بِكُما الوَهدُوَيا رَبوَةَ الرَبعَينِ حُيّيتِ رَبوةً