ألا أيها الأخوان أهل التأدب
ألاَ أيُّها الأخوانُ أهلَ التَّأدبِوأهل التحلِّى بالتقى والتقربِوأهلَ علومٍ أورَثَتها أكَابِرٌ
لصوتك في كل القلوب دبيب
لِصَوتِكَ في كل القلوبِ دَبِيبُلأنَّكَ مِن كُلِّ القلوبِ قريبُأيَا عابدَ الرحمنِ لازلتَ تَرتَدِي
أربة بيتى إن ظفرت فشنفي
أرَبَّةَ بَيتِى إِن ظَفِرتِ فَشَنفيولاَ تَسمَعِى مَن لاَمَ فِيهِ وعَنَّفَافَمَن كانَ لاَ يَبغِى أَكَّافَ مُشَنَّفاً
أراني القبض لم أر فيه عابا
أرَاني القَبضَ لم أرَ فِيهِ عاباواقبِضُ لستُ أخشَى أن أُعَابَاولَم أخشَ إغتِيَاباً فَِيهِ أنَّى
إن الذي أنكحتموه زينبا
إنَّ الذي أنكحتُمُوهُ زَينَبَاوالمرءُ فيالمقدورِ لَن يُؤَ نَّبَاهو الذي دَهرَ المُجونِ والصِّبَا
آمنت من الخطوب أتيت طوبى
آمِنتَ مِنَ الخُطُوبِ أتيتُ طُوبَىويَأمَنُ مَن ألَمَّ بِهَا الخُطُوبافطوبى للذي دَفنُوهُ فيها
فت بين الرباب في العين صابا
فَتَّ بَينُ الرَّبَابِ في العين صَابَافَجَرَى المَدمع المصونِّ وَصابَاوَغَلَت في الحَشَا زَوَافِرُ أنفَا
ألمت بنا أهلا وسهلا
ألمّت بنا أهلا وسهلا بها سل ماهداها إلى أبناء مظلمة سلمىألمّت هدُوّاً والمحَيّا سراجُها
مضت غرة والحمد للّه في أخرى
مضت غرة والحمد للّه في أخرىباولى البكا أولى بأخرى العزا أحرىإذا دبران البعد أقبل بالاسى
ألا عم صباحاً أيها الربع منعما
ألا عِم صباحاً أيها الربع منعماوحدِّث حديثاً عن مُيَيمَ مُنَعِّماتنعَّمْ تَنَعَّمْ أيها الربْعُ إنما