ما صمم صب على المحبة أو تاب

ما صَمَّمَ صَبٌّ على المَحبّةِ أَو تابْإِلّا وَغَرامي عَلى الصّبابَةِ قَد طابْيَزدادُ غَرامي عَلى النّوى وَهيامي

الثغر أقاح به السلافة والراح

الثّغرُ أَقاحٌ بِهِ السُّلافَةُ وَالراحْوَالخدُّ كَرَوضٍ بِهِ الورودُ وَتُفّاحْوَالوَجنَةُ شَمسٌ بَدَت تُضيء نَهاراً

هيجت سليمى من المتيم بلبال

هَيَّجت سُليمى مِنَ المُتيّم بِلبالْمِن حَيث تَبدّيتِ لِلمتيّم بِالبِالْأَبعَدتِ مُحِبَّاً عَلى الغَرامِ شَجيّاً

بي ظبي حمى ورد خده صارم اللحظ

بِيَ ظَبيُ حِمى وَرَدُ خَدَّهُ صارِمُ اللَحظِقاسٍ غَرَّني مِنهُ رِقَّةُ الحَدِّ وَاللَفظِذو فَرعٍ بِمَحضِ اِعتِناقِ أَردافِهِ مُحظي

إن قصر لفظي فإن طولك قد طال

إِن قَصَّرَ لَفظي فَإِنَّ طَولَكَ قَد طالما مَن فَعَلَ البِرَّ الجَميلَ كَمَن قالأَو خَفَّفَ نَهضي جَميلُ صُنعِكَ عِندي