أنسيتني يا حادث الصرب ما
أنسيتَني يا حادثَ الصربِ ماأَزْعَجَ من أمرٍ وما أَعْجَبامُمَلَّكٌ يقتلُهُ جندُهُ
منيلي الود على كبركا
منيليَ الودَّ على كِبرِكاحتى دنا قدريَ من قدركاتحولَّت عيناي عن قصركا
حاملة الجرة تمشي بها
حاملة الجرَّة تمشي بهامنيرة الطلعة وسط الزحامْكرايةٍ حمراء معقودة
يحسدني القوم على أنني
يحسدني القوم على أننيجارُ غنيٍّ ينجد المستجيرْيا قوم ما المحسود إلا الذي
لا أرتجي الإحسان من موسر
لا أرتجي الإحسان من موسريمتنُّ بالفضل على مرتجيهْلا يكتفي أجراً على صنعه
لو كان لي من مال قومي كما
لو كان لي من مال قومي كمالي من مديحٍ بينَهم يَخلُدُقضيت دَين القطر مستخلصاً
قد زرتها في خجلة راهبا
قد زرتها في خجلة راهباًأقصر آمالي على قربهالكنها إذ أمسكت راحتي
المرء يصغى إلى زوجة
المرء يصغى إلى زوجةتطغى وما منه أساس الضررفاحذر من الدس إذا لا تكن
أعيش في ذكرى الجمال الذي
أعيش في ذكرى الجمال الذيأشرق حتى لا أرى مغربهمتعتنى منه بما أشتهى
قومي وما قومي سوى شيعتي
قومي وما قومي سوى شيعتييراعتي والليلُ والفرقَداطلقتموني شاعراً ساهراً