كتابها قد جاءني حاملا
كتابها قد جاءني حاملالقلبي الخفاق قلبا خفقوالتمعت فيه نجوم المنى
دارت عليها للهوى راحة
دارتْ عليها للهوى راحةٌفبتُّ أسقاها وأسقيهِمن مهجةٍ تنسابُ من مهجةٍ
محمد ما لك من خاذل
محمدٌ ما لكَ من خاذلِفالحقُ منصورٌ على الباطلِوالناسُ إما غفلوا مرّةً
ببابك العالي ذووا حاجة
ببابكِ العالي ذووا حاجةٍلولا التقى قلتُ ادخلوا سجدافأْذُنْ لعل القومَ مثلَ الذي
بي الهوى إن كنت لم تعرفي
بيَ الهوى إن كنتِ لم تعرفييا أختَ باناتِ الربى فاعطفيأسألكِ الإنصافَ إن لم يكن
حسبك أن تدري يا مفلس
حسبكَ أن تدري يا مفلسٌمن عرباتِ الأغنيا باسمهاوالأرضُ ن رجليكَ مجروحةٌ
ما أوجب الإعراض بعد الذي
ما أوجبَ الإعراضَ بعدَ الذيقد كانَ من وصلٍ وإيناسِاراكِ في الهجرِ كأني أرى
إن لم يكن عندك ما عندنا
إن لم يكن عندكِ ما عندنافمن رَمى الخَصْرَ بهذا الضَّنَىما لكِ تخفينَ الهوى والهوى
جرحتني بالقول لكنني
جرحتني بالقولِ لكننيأرى شفاهَ الجرحِ في الجرحِفكم سبابٍ بينَ أهلِ الهوى
حرمت يا ليل علينا المنام
حرَّمتَ يا ليلُ علينا المنامْأما كفى الهجرُ وبَرْحُ الغرامْمهلاً أبثُّ وجدي وقفْ