أوقديها وذريها في حشايا
أوقِديها وذَريها في حشاياتحرقُ القلبُ وتجتاحُ الحَناياأوقِديها نارَ شوقٍ جامحٍ
صنوَ الروح
نَحْسُ حلاجٍ تَلَظّى في دَميوَبَناتُ الصَّدْرِ أذْكَتْ ألَميهَدّني التِّيهُ وجافاني الكَرى
لعل وعسى
اركضي في لغتي يا ظبيتيوامنحي قنديلَ شعري قَبَسافيكِ نثراً أبتَثيّاتي احتفَتْ
هاتها واشرب فإن اليوم فصح
هاتها واشرب فإن اليوم فصحوقبيح بالفتى في العيد يصحوإن في الدير أباً فذ الندى
سكر الدهر فقل لي كيف أَصحو
سكر الدهر فقل لي كيف أَصحووالندى يبخل والجود يشحوأنا يا سيدي الشيخ كما
أقبل الساقي فقولوا حيهلا
أقبل الساقي فقولوا حيهلاوأَديروا بينكم كأس الطلاما على الشيخ ولست ابن جلا
رويداً إنه العيد
رويداً إنه العيدوإن اللّه موجودوإني مثلما قالوا
ردت الروح على المضنى معك
ردت الروح على المضنى معكأحسن الأيام يوم أرجعكبجمال حزته بين الورى
أنا لا أجزم لكني أظن
أنا لا أجزم لكني أظنقولهم للإثم إثم فيه غبنوليالي الصيف في وادي الشتا
أيها الساري
أيها الساري إلى مسرى النبيونجي الوطن المغتصبهل على الصحراء من أعلامنا